سند الصيادي من خلال مجلس النواب الأمريكي وَتحت حساب مِلف اغتيال الصحفي السعوديّ جمال خاشقجي وَمِلفات أُخرى لم يكن العدوانُ على اليمن أحدَها، فرضت
محمد مفتاح اللُّعبةُ خطيرةٌ جِـدًّا جِـدًّا وأكبرُ من كُـلِّ التوقعات.. الضجةُ الإعلاميةُ حول ما يبدو أنه أزمةٌ حادةٌ داخلَ منظومة الحكم بالأردُن
إكرام المحاقري حينما روجت السياسةُ الأمريكية للتنظيمات الإرهابية في المنطقة، كاد صداها أن يغزو العالم إجراما وعبثا، وما بين دعم معلن ومعارك وهمية، استطاعت
محمد عبدالله اللساني بالتأكيد أن العُرْفَ الأمميَّ في الأمم المتحدة يحتمُّ عليها تعيينَ مبعوثٍ أَو مندوبٍ لها إلى المناطق والدول التي تستدعي الحاجةُ لها بغضِّ النظرِ عن
الشيخ عبد المنان السنبلي أعتقدُ أن استهدافَ ميناء رأس تنورة النفطي السعودي لم يكن سوى رسالة تهديد مبدئيةٍ أكثر من كونه هجوماً مباشراً أراد اليمنيون من خلاله وبالدليل